التحفيز النبضي عبر الجمجمة بالموجات فوق صوت
علاج إضافي واعد وجديد لتحسين وظائف الدماغ (تم اعتماده لداء الزهايمر والخرف) من جامعة فيينا الطبية. من الضروري أن يطبق من قبل خبراء الدماغ (علماء الأعصاب وأخصائي أمراض المخ و الأعصاب). يخضع العلاج لتطوير علمي مستمر.يحظى مركزنا العلاجي للتحفير النبضي عبر الجمجمة بأفضل خبرة علاجية حول العالم على الإطلاق.
العنوان
مركز علاج التحفيز النبضي وتطويره للأستاذ الدكتور رولاند بيستينر.
Ordinationszentrum Wiener Privatklinik
Lazarettgasse 25, 1. Stock
A-1090 Wien
احجز موعدًا
لعلاجات التحفير النبضي عبر الجمجمة أو المشاركة المجانية في الدراسة (إذا توافرت أماكن مجانية في الدراسة)
هاتف:4368120671146+
البريد الإليكتروني: tps-beisteiner@posteo.at
أوقات المكتب 9 صباحًا – 4 مساءً بالتوقيت المحلي لفيينا (GMT + 2))
يرجى الاتصال بنا باللغة الإنجليزية
أساليب علاجية جذرية
تتميز الأساليب العلاجية عام 2010 التي تطورت في فيينا بالتحليل الفردي لدماغ المريض وتحفيز مستهدف للغاية لمناطق دقيقة ومحددة من الدماغ.
معرفة متخصصة قائمة على أسس سليمة
يتطلب التطبيق الصحيح وبدون مخاطر للعلاج شديد التعقيد معرفة في تخصص علم الأعصاب، فيختلف كل مريض ودماغ عن الآخر.
إجراء إضافي
يمكن الاستمرار في العلاجات الأخرى. يعد التحفيز النبضي عبر الجمجمة خيارًا علاجيًا إضافيًا.
الأستاذ الدكتور بيستينر وفريقه من الخبراء من جامعة فيينا الطبية.
مفهوم العلاج الفردي
ابتكر الطبيب بيستينر مفهوم العلاج العصبي الفردي لكل مريض على حده بناءَ على أحدث النتائج لمجموعته البحثية.
الاستخدام الآمن
نضمن تطبيق علاجي آمن وغاية في السهولة وذلك بسبب معرفته المميزة وخبرته العلمية المثبتة
الرعاية المتكاملة
بداية من التوضيح المسبق والشامل والاستشارة الأولية حول العلاج وصولًا إلى تقييم النجاح: يرافق الأستاذ الطبيب بيستينر جميع مراحل العلاج ويقدم الرعاية الملائمة والتعاطف.
الفريق
يُمثل الأستاذ الطبيب بيستينر وفريقه الخبرة الطبية على أعلى مستوى. فالعلاج الفردي والاختصاص هما شعارهما.
الدراسات الحالية
الق نظرة على حالة البحث الحالي عبر النقر على الدراسات.
حالة بحث التحفيز النبضي عبر الجمجمة
نُشرت العديد من الأوراق البحثية من قبل جامعة فيننا الطبية حول إمكانيات علاج التحفيز النبضي عبر الجمجمة منذ أول وصف له عام 2019.وبسبب مفهوم العلاج الجديد اللافت للنظر، يدعى الأستاذ الدكتور بيستينر باستمرار إلى إلقاء محاضرات التحفيز النبضي عبر الجمجمة تحت قيادة جامعات ومنظمات علمية. وتحاول أعداد متزايدة من المؤسسات العلمية والسريرية حول العالم تحقيق مفاهيم العلاج الفينية الواعدة.ومن أجل إجراء احترافي، يتوجب معرفة متخصصة بعلم الأعصاب . لقد تمكنت الجامعة الطبية في فيينا من إظهار تحسينات ناجحة مع الخرف، وداء باركنسون، ومرض التنكس العصبي، وإعادة التأهيل بعد السكتة الدماغية، والاكتئاب، وعلاوة على ذلك انخفاض العمليات التنكسية العصبية، ونُشر ذلك في المجلات العلمية رفيعة المستوى.
الأسئلة الشائعة
ما هو التحفيز النبضي عبر الجمجمة ؟
- التحفيز النبضي عبر الجمجمة هو أول علاج سريري لتنشيط الدماغ في العالم ويعتمد على الموجات فوق الصوتية. طور الأستاذ الدكتور بيستينر (بجامعة فيينا الطبية) الفكرة الأساسية له عام 2010.وبعد التطوير المكثف للمفهوم، وكرئيس اتحاد الأبحاث الدولية، أنشئ أول نظام علاجي لمتخصصي وظائف الدماغ، وفي عام 2017، قدم الأستاذ الدكتور بيستينر مصطلح التحفيز النبضي عبر الجمجمة (TPS) لهذا الغرض.وهو تنشيط دماغي يمكن استخدامه بالإضافة إلى علاجات الدماغ الموجودة لتحسين وظيفة الدماغ.ويعد هذا الإجراء أحد علاجات الدماغ الغير غزويه والأشَّد تعقيدًا، ويتطلب مستوى عال من الخبرة في مجال الفحص السريري لوظائف الدماغ (مثل استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي) وذلك لاستخدام آمن وفعال. ويتيح التطبيق الاحترافي تحسينات وظيفية محتملة لأمراض الدماغ التي تستجيب بشكل جيد لإعادة التنظيم العصبي.ويتضمن هذا ما يلي: الخرف، وداء باركنسون، ومرض التنكس العصبي، وإعادة التأهيل بعد السكتة الدماغية، والاكتئاب. وجاري البحث حول الأمراض الأخرى.
ما هي توقعات التحفيز النبضي عبر الجمجمة التي ينبغي النظر فيها؟
- التحفيز النبضي عبر الجمجمة هو علاج للدماغ مبتكر ومعقد للغاية ويتطلب خبرة متخصصة في التحليل الوظيفي للدماغ. والفكرة الأساسية التي طورها الأستاذ الدكتور بيستينر عام 2010 هي علاج دقيق مصمم لكل مريض على حدة. ويتطلب هذا الكشف عن تغيرات مرضية طفيفة في الدماغ، التي تكون عادةً ممكنة فقط مع فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي الخاصة.ويتم تحليل تنشيط الدماغ بدقة لكل مريض وبشكل فردي.ويجب تجنب التحفيز لمناطق الدماغ مفرطة النشاط بشكل مرضي تمامًا. وقد تختلف هذه التغيرات غير العادية وكذلك مناطق الدماغ مفرطة النشاط في موضعهم بين مريض وآخر.
هل يعد التحفيز النبضي عبر الجمجمة فعالًا؟
- لقد وجه الاتحاد العلمي تحت رئاسة الأستاذ الدكتور بيستسنر على مدى السنوات 10 الماضية اهتمامًا خاصًا نحو الأمان السريري في تطوير التحفيز النبضي عبر الجمجمة. تضمن الإجراءات المهنية التي تستبعد المناطق المتعلقة بتغيرات الدماغ غير العادية علاوة على تحديد مناطق الدماغ مفرطة النشاط بصورة مرضية، أن يكون العلاج آمن وجيد التحمل.
ماهي الأمراض التي يمكن استخدام التحفيز النبضي عبر الجمجمة لعلاجها؟
- إن التحفيز النبضي عبر الجمجمة معتمد سريريًا كعلاج لداء الزهايمر (حاصل على شهادة المطابقة الأوروبية).
- يمكن توقع تحسينات في وظائف الدماغ أيضًا في الأنواع الأخرى للخرف وداء باركنسون، ومرض التنكس العصبي، وإعادة التأهيل بعد السكتة الدماغية، والاكتئاب.
- ويبحث الأستاذ الدكتور بيستينر في جامعة فيينا الطبية عن تطبيقات للاضطرابات العصبية الأخرى التي تستجيب لإعادة التنظيم العصبي.
- وتكون التطبيقات للاضطرابات الأخرى خارج الشهادة الإكلينيكية ممكنة فقط تحت اعتبارات سلامة خاصة ومعتمدة على الأبحاث العلمية الحالية.
أين يتم إجراء العلاج؟
- تجرى جميع المعالجات في Lazarettgasse 25, 1090 Vienna, in the Ordinationsyentrum, 1st floor, room 33
- ويتم إجراء فحص الرنين المغناطيسي الفردي والضروري في الطابق الأعلى من نفس المبنى (لأسباب متعلقة بالأمان).
ما هي موانع الاستعمال؟
يتم تقييم المواقف التي قد تكون خطيرة بشكل فردي لكل مريض على حدة استنادًا إلى أحدث النتائج البحثية. النقاط الهامة ما يلي:
- اضطراب تجلط الدم(وأيضًا بسبب تناول مميعات الدم أو مضادات التخثر )
- تغيرات مرضية إضافية للدماغ (مثل الأمراض المجهرية مع استعداد لنزف أو أورام أو أمراض وعائية)
- إصابة عنيفة للرأس مؤخرًا
- علاجات الكورتيزون المستمرة
ما هي النتائج المطلوبة للتحليل الأولي للأستاذ الدكتور بيستينر؟
يجب إجراء تحليل طبي شامل قبل اعتماد المعالجة وذلك لأسباب متعلقة بالأمان ولتقييم الفعالية المحتملة
- نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي
- خطاب من طبيب الجهاز العصبي الخاص بك متضمنًا التاريخ الطبي والتشخيصات الصحيحة جميعها.
- قائمة الأدوية الحالية
- خطاب طبي مختصر من الممارس العام يتضمن التشخيصات الأخرى جميعها والأمراض السابقة.
- أي نتائج أخرى يمكنك اعتبارها متعلقة بها
ما هي التحسينات المتوقعة؟
- تم توثيق التحسينات في العجز المعرفي والحركي في مركز علاج التحفيز النبضي عبر الجمجمة وتطويره في فيينا. وما زالت التأثيرات متباينة ولا يمكن التنبؤ بها بشكل فردي. ومدى التأثير الوهمي للعلاج غير معروف حتى الآن. يخضع كل مريض لفحوصات مصدق عليها سريريًا وذلك للتوثيق المهني لاستجابة العلاج.وعلى هذا الأساس، تظهر تحسينات على معظم المرضي بعد بروتوكولات العلاج المحسنة بشكل فردي.وعلاوة على المهارات المعرفية والحركية، تم توثيق تحسينات في الحالة المزاجية والانتباه والنشاط اليومي كذلك في مركز علاج التحفيز النبضي عبر الجمجمة وتطويره في فيينا.
لماذا يجب إجراء فحوصات سريرية قبل العلاج وبعده؟
- يعد إجراء فحوصات سريرية معينة أمرًا ضروريًا كي يعطي الأستاذ الدكتور بيستينر نصائح هامة حول تأثيرات علاج التحفيز النبضي عبر الجمجمة وأي تبعات له. ويجب التخطيط بشكل فردي لأي تكرار للعلاج استنادًا على الصورة السريرية والاستجابة للعلاج.أعدت مجموعة من الفحوصات السريرية عالية الجودة خلال 10 سنوات من العمل المتطور والتي وضعت معًا طبقًا للاحتياجات الفردية للمرضى ويمكن إجراؤها كذلك في الخارج.
ما هو التسلسل العام لجلسة التحفيز؟
- تجلس على كرسي علاجي مريح، ومجهز بعدسات موجهه خاصة. ومن الضروري أن تكون قادرًا على إبقاء رأسك ثابتًا قدر الامكان، والنظر للأمام مباشرةً لمدة نصف ساعة تقريبًا.
- يرطب أجزاء من الرأس في أثناء العلاج بجل للموجات فوق الصوتية غير مضر ويمكن غسله دون ترك أي بقايا. ويمكن إزالته كليًا في دورة مياه العيادة بعد العلاج على الفور.تتوفر المناشف، وغسول الشعر، والمشط، والفرشاة، ومجفف الشعر.
هل هناك أي أثار جانبية؟
- إن التحفيز النبضي عبر الجمجمة في مركز تطوير التحفيز النبضي عبر الجمجمة في فيينا جيد التحمل بسبب مفهوم العلاج المحسن بشكل فردي، والفحوصات الطبية الشاملة المسبقة. من الممكن الشعور بضغط موضعي وبسيط أو أحاسيس أخرى في مناطق الدماغ حيث يُطَبق التحفيز النبضي عبر المحمة. ويمكن الشعور بصداع خفيف وقتي في حالات نادرة.
- وقد ينجم عن تنشيط الدماع بالتحفيز النبضي عبر الجمجمة زيادة الإجهاد لدى بعض المرضى لفترة قصيرة، تتوافق مع تأثير العلاج.
- لم يوثق أي مشكلات طبية ذات صلة بعد تطبيق خبراء الدماغ الوظيفي للتحفيز النبضي عبر الجمجمة في مركز تطوير التحفيز النبضي عبر الجمجمة في فيينا.
- يجب الحرص على تناول سوائل كافية في أثناء دورة العلاج يوميًا.
الصحافة
يشغل الأستاذ الدكتور بيستينر والتحفيز النبضي عبر الجمجمة عددًا من التقارير الصحافية والإعلامية.يوجد هنا مجموعة من المقالات ومقاطع الفيديو.